على نهر بيدرا هناك جلست فبكيت
يواصل باولو كويلو في هذه الرواية رحلته الروحية لاكتشاف النفس البشرية، من خلال قصة حب تتقاطع مع فلسفات التأمل والإيمان الداخلي تلتقي البطلة بيلار بصديق قديم، ويتضح أن لديه قدرة روحية خاصة: الشفاء وخطب النفوس. تدفعها تجربتها معه إلى صراع داخلي بين الحب الإنساني والوفاء للإيمان والإخلاص الروحي تشكك بيلار في ماضيها وحياتها الروحانية، وتسأل: هل يمكن أن يتعايش حب الله مع حب إنسان؟ وهل يمكن أن تعيش حياة ذات معنى دون حب آخر؟